معجزة في الزنزانة رقم 7 فيلم تركي نال صدى واسعا على المستوى العالمي، هو فيلم مقتبس من الفيلم الكوري
الجنوبي معجزة الخلية رقم 7.
فيلم معجزة الخلية
7 فيلم كوري صدر سنة 2013، بطولة "آرسل أكينو موهلاش" المعروف باسم"
أغا موهلاش"، وقد عوضه الفيلم التركي معجزة الزنزانة رقم7 مترجم للعربية، القصة تحكي عن رجل أبله و ابنته اوفا، أب لا يشبه الآباء يبدو مختلا عقليا! لكن قلبه يزن
الكرة الأرضية من النقاء والحب.اتهم بقتل "سيدا" ابنة قائد البلدة التي
سقطت من أعلى الجبل عندما كان يلعب معها أنذاك، كانت تحمل على ظهرها محفظة طالما
حلم أن يقتنيها لابنته، لكن لم يستطع شراءها لظروفه المادية المنعدمة كراعي غنم.
قلعة التي اختبأ فيها الجندي الهارب |
(عملاق بعين
واحدة) جملة قالها لابنته حين أخذوه في شاحنة من معتقل التحقيق إلى السجن، وهو
المكان السري الذي ستدور عليه الأحداث.
عُذّب محمد كوينجو"ميمو"
كثيرا في زنزانته بأوامر من القائد الذي أمر بتعذيبه حتى الموت، وبعدها حكم بالإعدام
لعدم وجود أدلة على براءته.
قصة عشق اوفا لوالدها جعلتها تتسلل و تدخل الزنزانة 7 بخطة من أحد السجناء لترى والدها الحزين
من أجلها، حينها تمكن مدير السجن لمعرفة دخولها الزنزانة، حيث أرغم على أن يبحث عن
حقيقة براءة ميمو لان ليس من المعقول حبس مجنون دون أدلة ولهذا وجب العثور على شاهد
في القلعة التقته أوفا في الجبل حين صارحها بحضوره يوم وقعت الجريمة. والشاهد هو
جندي هرب يوما من الصف ليختبأ في الغابة وبالضبط في مكان أثري مهجور.
الزنزانة رقم 7 |
حين عرف القائد
بوجود الشاهد لتبرئة الأب المجنون قام بقتله، حتى يعدم المسكين بدون رحمة، وصل يوم
إعدام ميمو فأرسلوا لابنته لوداعه، وهناك أدرك ميمو وقت مماته، ودع كل من
بالزنزانة 7 بألم كبير.
فيلم معجزة في
الزنزانة رقم 7 n° 7 filipino ) n cell(miracle
i فيلم درامي يجمع بين العشق
والحزن،والنهاية لا تخلو من مفاجآت.
اكتضت صالة السينما لمشاهدة أبطال فيلم المعجزة طيلة السنوات الأخيرة، وخاصة بعد ترجمته إلى اللغة العربية حيث المتعة والإثارة.
مخرج الفيلم : محمد أدا أوزتكين
الإنتاج : لانيستار ميديا، موشن
كونتنت جروب.
المنتج : سينار أيار
بطولة : أراسب
ولوت إينيملي، نيسا صوفيا أكسونغور، جليلة تويون، ايلكر اكسوم، مسعود أك-اوستا،
دينيز بايسال، يورداير أوكور.
مشاهدة هذا الفيلم التركي كاملا من خلال هذا الفيديو مباشرة من "قصة عشق" متابعة شيقة أتمناها لكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق